دأبت و كالة أنباء البوليساريو نهاية كل عام ان ان تنشر :”بغرض الوقوف على مدى الجاهزية القتالية لوحدات جيش التحرير الشعبي الصحراوي ، وفي إطار جولة التفتيش المركزي التي تقود وزير الدفاع الوطني والوفد المرافق له ، الى كافة النواحي العسكرية…..”
و هذا العام بسبب “درون” المغربية تحولت جولة التفتيش المركزي التي يقوم بها وزير الدفاع نهاية كل عام من النواحي العسكرية الى المخيمات للوقوف على جاهزية “لعليات” (النساء) في الخيام.
“رَضُوا بِأَن يَكُونُوا مَعَ الْخَوَالِفِ وَطُبِعَ عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لَا يَفْقَهُونَ (87) التوبة
مصطفى سلمى ولد سيدي مولود
